اكتشف محاليل الحيويه الجزيئيه القوية ذات الطاقه العاليه التي تساهم في عملية التجديد المركزه والعميقة داخل الجسم. خطواتك لاستعادة نشاطك وعافيتك وصحتك هي الان في متناول اليد
الخلايا
الخلايا هي أصغر وحدة وظيفية في الكائن الحي، من أصل حوالي أربعة تريليونات في جسم الإنسان. بدأنا كخلية واحدة موحدة، تضاعفت وتكاثرت ونمت لتشكل الأنسجة والأعضاء والأنظمة المعقدة المترابطه والمرتبطه ببعضها البعض، من الأكبر إلى الأصغر. كل خليه من هذه الخلايا تمثلنا وتمثل عضويتنا. بالرغم من أن الخلايا تتقدم في العمر وتشيخ أو تموت أو تتأذى، فإن عملية تجديد للخلايا تحدث في الجسم كي تدعمه بخلايا أخرى جديدة. ومع ذلك وبالرغم من هذا التجدد للخلايا، فانه ومع تقدمنا في السن، تتباطأ عملية التجيد هذه، وتزداد المخاطر الصحية على جسم الانسان. هذه المخاطر قد تسبب الضرر والاذى, وتضعف عضوية الانسان وتزيد من خطر الاصابه بالشيخوخة المبكرة حيث تتطور الأمراض التنكسية، أو قد تصاب العضويه بالسرطان. أن مركبات تعالج هذه الانسجه المتضرره, وذلك بالبيبتيدات الغنيه بالاحماض الامينيه والمواد الغذائيه التي تعيد بناء وتجديد الانسجه التالفه من خلال المواد المغذيه التي تحويها, بالتالي تعيد بناء وتجديد اعضاء الجسم. أن العلاج بالبيبتيدات هو علاج خالي من المخدرات وهي مركبات أمنه تماما.
إنها محاليل وحلول حيويه مستمدة من خلايا حيويه, لتعطي لانسجه الانسان حياة متجدده اخرى.
الحقيقه
أن دواء أو مركب ليس دواء شامل، ولا يقدم حل سريع وسحري، لجميع الأمراض ومنها الأمراض التنكسية المزمنة. أن إصلاح الأنسجة الطبيعية يستغرق بعض الوقت وهذا الاصلاح يتضمن عمليات مختلفة ضمن فيزيولوجيا الانسان. أن مركبات هي عبارة عن مشاركه وتعاون صحيي سليم بين التغذية البيولوجيه الحيويه المستنده على العلاج بتقنية البيبتيدات, ونظام التغذيه السليمه, بهدف شفاء الجسم من الامراض, واعادة تجديد خلايا الجسم المتضرره.